آلة العود , مقدمة بسيطة عن المقامات

الآلة الأكثر شاعرية بأحساسها العربي الفني الأصيل في ترجمة حروف العازف ..
مهما أختلف الفن والفنانون فكل فنان له لونة الخاص وإحساسة .. وطبعاً الكلام موجة للعصر السالف ليس الحديث ..





الحديث والشاعرية تطول من حيث أساسياتة التي تبدء من المقامات ,, ثم الإيقاع
فيدمج الإثنين في نفس الاغنية ,, فالايقاع ليس هو نفسة المقام ,, لأنة الزمن في البدء
في الأغنية والمشي معها بطريقة متلائمة .. يسلكها الفرق الموسيقة في الأستديوهات مثلا
وكل واحد يؤدي غرض معين .. والعود أيضاً كذلك .. وبتدقيق أكثر تكون هي ( الدُم _ والتك)
دُم تك .. دُم تك .. أو دم تك تك .. دم تك تك .. وما إلى ذلك .. وطبعا أنواعة كثيرة .. لا يحضرني
الكثير منها .. ولكن سأذكر بعضها .. (
 الرومبا _ الخبيتي _ السامري _ الملفوف _ الشرقين والعربي _ سماعي ثقيل  )
وهناك الايقاعات الشامية والمصرية ..


أما بالنسبة للمقامات فهي التي تؤلف عليها الاغنية وتختلف بينها الاحرف وتتساوى
كيف ذلك ؟  أقولك كبعض المقامات مثلاً تظهر الأحرف اللي يضغط عليها العازف
( ري .. أو مي ) بنصف درجة أو درجة كاملة .. حتى تتناسب نغمات المقام مع بعضها
وثانياً يمكن أن تتكون الاعنية من أكثر من مقام .. أو التقاسيم على سبيل المثال ..
مقام : الحجاز كار كرد      وهو مقامين   1- حجاز 2- كرد  
ووممكن العازف المحترف يتنقل بين المقامات .. طبعا الإحساس والإبداع
يصنع الأشياء المذهلة ..
وهناك مقامات كثيرة   مثل  
( الحجاز  _ النهاوند _ الكرد _ الراست _ السيكاه _ العجم _ بياتي .. ويسمى أحيانا البيات
عشيران _ شوري _ الصبا _ هزام ) 



ليست هناك تعليقات:

Powered By Blogger